BREAKING

ايلا سخن الحال ما تصليو الظهر حتال العصر

"قال الشيخ عبد العزيز عبد الله آل الشيخ مفتي عام السعودية ورئيس هيئة كبار العلماء "إنه إذا أمكن فليس فيه شيء".

عندما تشتد الحرارة يمكن للمصلين أن يؤخروا صلاة الظهر إلى وقت العصر من أجل الإبراد و في ذلك حديث نبوي وارد قال فيه الرسول (ص) : «إذا اشتد الحر فأبردوا 
بالصلاة، فإن شدة الحر من فيح جهنم"، ولأن النبي صلى الله عليه وسلم كان في سفر فأراد المؤذن أن يؤذن فقال: أبرد، ثم أراد أن يؤذن فقال: أبرد، ثم أراد أن يؤذن فقال: أبرد، ثم أذن لما ساوى الظل التلول،"يعني: قرب وقت صلاة العصر"، لأنه إذا ساوى الشيء ظله؛ لم يبق ما يسقط من هذا الظل إلا فيء الزوال، وفيء الزوال في أيام الصيف وشدة الحر قصير جدا.
احذروا أن يطلع علينا النهاري بغضباته المشهورة و يستدل بقوله تعالى : إن الصلاة كانت على المومنين كتابا موقوتا " قرآن كريم . ما تبرهشوش فالصلاة انا مزاوك 

البرهوش الصغير .

إرسال تعليق

الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي الموقع

 
Copyright © 2013 tbarhich
Design by 789 | 123456